يعد قطاع التعليم من أكثر المجالات التي تأثرت بسبب الخطر الذي بات يشكله انتشار فيروس كورونا، فأغلقت المدارس وتوقفت الجامعات عن استقبال طلابها. فاتجه أغلب أبنائنا إلى اعتماد التعليم عن بُعد القائم على التقنيات الحديثة. لكن هناك فئات قد تُحرم من فرصة مواصلة تعليمها بسبب عدم امتلاكها أجهزة رقمية تعينها
المزيد
...
يعد قطاع التعليم من أكثر المجالات التي تأثرت بسبب الخطر الذي بات يشكله انتشار فيروس كورونا، فأغلقت المدارس وتوقفت الجامعات عن استقبال طلابها. فاتجه أغلب أبنائنا إلى اعتماد التعليم عن بُعد القائم على التقنيات الحديثة. لكن هناك فئات قد تُحرم من فرصة مواصلة تعليمها بسبب عدم امتلاكها أجهزة رقمية تعينها على ذلك، مثل الأيتام وأبناء الأسر ذات الدخل المحدود.
بادر معنا الآن لنوفر أجهزة التعلم الذاتي للأيتام الفقراء المكفولين حول العالم، تعينهم على مواصلة تعليمهم المنزلي واكتساب مهارات تمنحهم فرصة لمستقبل أفضل.
تبرع الآن ... فبالخير تطمئن
إخفاء