يأتي عيد الأضحى في كل عام فرحةً وسعيًا عسى أن يكون مشكورًا للمسلمين؛ يحيون فيه شعيرة عظيمة، تُعمق معاني الفرح والتواصل والتراحم بين بني البشر.
كثير من الأسر الفقيرة وذات الدخل المحدود حُرمت فرحة العيد والبهجة بشعائره، ولكننا هنا، كنا وما زلنا عونًا لهم ولن تمنعنا الظروف مهما صعبت من الاستمرار في
المزيد
...
يأتي عيد الأضحى في كل عام فرحةً وسعيًا عسى أن يكون مشكورًا للمسلمين؛ يحيون فيه شعيرة عظيمة، تُعمق معاني الفرح والتواصل والتراحم بين بني البشر.
كثير من الأسر الفقيرة وذات الدخل المحدود حُرمت فرحة العيد والبهجة بشعائره، ولكننا هنا، كنا وما زلنا عونًا لهم ولن تمنعنا الظروف مهما صعبت من الاستمرار في عطاءنا وأيادينا الممتدة بالخير، لاسيما تلك الظروف التي باتت تعيشها هذه الأسر اليوم جراء تضرر أعمالها وانقطاع مصدر رزقها.
بعطائكم تثمر حملتنا لتوفير الأضاحي لتعيد فرحة العيد للعيد وتبث الطمأنينة في نفوس الآلاف داخل قطر وفي أكثر من 30 دولة حول العالم.
تبرع بأضحيتك لتعيد فرحة للعيد.. وبالخير اطمئن
إخفاء