قصة عمر واحدة من آلاف القصص عن الطفولة الضائعة. يحكي بحرقة قلب وعيون تملؤها دموع الخذلان، عن طفولته التي أتم فيها عامه الخامس عشر وهو لا يعرف سو ى خيمة نزوحه الممزقة المصنوعة من أكياس الخيش، ومكبّ النفايات الذي يعتبره مصدر رزقه وأمله في الحياة.
الطفولة واليتم
احدث المقالات