أبواب الخير في ديننا الحنيف واسعة وعظيمة، وسهلة وميسرة. فمن تبسمك في وجه أخيك، إلى رفعك الأذى عن الطريق، إلى الدرهم الذي تنفقه على أهلك وعيالك. كلها أبواب مشرعة إلى الأجر والمثوبة. حتى لا يبقى في المجتمع من لا يتوفر له قوام الحياة الأساسي. وتبقى الصدقة الجارية من أفضل الأعمال التي يتيقرب بها العبد إلى الله بدوام أجرها وعطائها.