لا تزال أزمة لاجئي الروهينغا، وبعد مرور ستة سنوات، تراوح مكانها. ولا يزال قرابة مليون لاجئ في مخيمات كوكس بزار في بنغلادش (أكبر مركز لجوء في العالم)، يعانون من انعدام أبسط ضروريات الحياة العادية، بعد أن عاشوا أحداثاً مهولة سنة 2017 أجبرتهم على ترك أراضيهم وممتلكاتهم في بلدهم ميانمار.
فيما شرعت
المزيد
...
لا تزال أزمة لاجئي الروهينغا، وبعد مرور ستة سنوات، تراوح مكانها. ولا يزال قرابة مليون لاجئ في مخيمات كوكس بزار في بنغلادش (أكبر مركز لجوء في العالم)، يعانون من انعدام أبسط ضروريات الحياة العادية، بعد أن عاشوا أحداثاً مهولة سنة 2017 أجبرتهم على ترك أراضيهم وممتلكاتهم في بلدهم ميانمار.
فيما شرعت السلطات في بنغلاديش في نقل الآلاف منهم إلى جزيرة بهاسان شار. وهم الآن في أمس الحاجة إلى مختلف المساعدات الإنسانية العاجلة من أجل توفير متطلبات الحياة الأساسية مثل الغذاء والمواد غير الغذائية مثل أسطوانات الغاز والمواقد والأواني وأدوات النظافة والفرش والاغطية وغيرها.
وفي سبيل التخفيف عنهم وطأة الظروف الصعبة التي يمرون بها، ندعوك لدعم حملتنا الإغاثية العاجلة لتوفير المواد الغذائية والمواد غير الغذائية ولوازم المطبخ (أسطوانات ومواقد الغاز) لدعم 20,000 لاجئ روهينغي من خلال جمع مبلغ مليون ريال قطري لتغطية احتياجاتهم الإنسانية الأساسية لمدة عام كامل.
تبرع الآن
إخفاء